07-09-2010
أبدت الفنانة سوسن أرشيد سعادتها بأدائها في "تخت شرقي" ، واعتبرت دورها دوراً غير نمطي ومختلف عما قدمته سابقاً، مؤكدة أن المخرجة رشا شربتجي تظهر الممثل دوماً بالطريقة التي لم يعتد المشاهد رؤيته فيها، وهي من المخرجين القلائل الذين يحتفظون حتى اليوم بما يسمى "بروفات الطاولة" لتتعرف على رأي الفنان ووجهة نظره قبل تصوير المشهد، فهي مخرجة تلاحق عملها بتفاصيله الدقيقة ليظهر بأكمل صورة.
وعند سؤالنا لها عن رأيها في الجرأة المقدمة في "تخت شرقي" قالت أرشيد: «بالنسبة لي، أحببت المواضيع المطروحة في العمل، وأمتعني الكلام المقال على لسان الشخصيات. المسلسل، برأيي، هو من السهل الممتنع لأنه قريب جداً للناس وفي الوقت نفسه من الصعب جداُ كتابته بنص تلفزيوني يصل للمشاهد بهذه الشفافية، فالكاتبة يم مشهدي شخص صوّر الواقع بطريقة صحيحة، وما تكتبه من الصعب على كاتب واحد أن يفعله»
ثم أضافت: «لقد حان الوقت كي نقدم المادة الجريئة التي تمس واقعنا وحياتنا اليومية، ويجب أن نظهر للناس الألوان الأخرى في الحياة، خاصةً أننا لم نقدم جرأة تخدش الحياء، وإنما صورنا حياتنا الطبيعية بما فيها من شفافية وواقعية وصدق، وتعليقي الوحيد أننا من الممكن أن نحدد العمر الذي يمكن له أن يشاهد أعمال كهذه»
أبدت الفنانة سوسن أرشيد سعادتها بأدائها في "تخت شرقي" ، واعتبرت دورها دوراً غير نمطي ومختلف عما قدمته سابقاً، مؤكدة أن المخرجة رشا شربتجي تظهر الممثل دوماً بالطريقة التي لم يعتد المشاهد رؤيته فيها، وهي من المخرجين القلائل الذين يحتفظون حتى اليوم بما يسمى "بروفات الطاولة" لتتعرف على رأي الفنان ووجهة نظره قبل تصوير المشهد، فهي مخرجة تلاحق عملها بتفاصيله الدقيقة ليظهر بأكمل صورة.
وعند سؤالنا لها عن رأيها في الجرأة المقدمة في "تخت شرقي" قالت أرشيد: «بالنسبة لي، أحببت المواضيع المطروحة في العمل، وأمتعني الكلام المقال على لسان الشخصيات. المسلسل، برأيي، هو من السهل الممتنع لأنه قريب جداً للناس وفي الوقت نفسه من الصعب جداُ كتابته بنص تلفزيوني يصل للمشاهد بهذه الشفافية، فالكاتبة يم مشهدي شخص صوّر الواقع بطريقة صحيحة، وما تكتبه من الصعب على كاتب واحد أن يفعله»
ثم أضافت: «لقد حان الوقت كي نقدم المادة الجريئة التي تمس واقعنا وحياتنا اليومية، ويجب أن نظهر للناس الألوان الأخرى في الحياة، خاصةً أننا لم نقدم جرأة تخدش الحياء، وإنما صورنا حياتنا الطبيعية بما فيها من شفافية وواقعية وصدق، وتعليقي الوحيد أننا من الممكن أن نحدد العمر الذي يمكن له أن يشاهد أعمال كهذه»