07-09-2010
أخبر الفنان معن عبد الحق بوسطة أنه يتابع العديد من الأعمال لهذا الموسم، وبرأيه أنه رغم وجود مسلسلات جميلة وضخمة لهذا العام، إلا أن هناك إحساس ما أنه في مواسم رمضانية سابقة كانت تقدم أعمالاً أكثر قوة وتميزاً.
وعندما سألناه عن رأيه في الجرأة المطروحة في أعمال هذا الموسم قال: «برأي من الضروري وجود الجرأة في الدراما من حيث المبدأ، فمن الجميل أن نعرض بعض الأعمال اللا نمطية والتي تكسر عند المشاهدين أموراً معينة لا نتحدث عنها في العلن، لكن الفكرة هي كيف تقدم أعمال كهذه، وهنا تظهر شطارة المخرج وكاتب العمل».
ثم أضاف: «أنا مع أي شيء يقدم ضمن الحدود، فنحن في حال انتظرنا حكم المجتمع وما يسمح وما لا يسمح فإننا لن نقدم في أعمالنا سوى "ملايات سوداء"، وقد لا يلقى الإقبالَ الايجابي عملٌ يتحدث عن الجنس أو السُكر أو العلاقات غير المشروعة، لكننا في النهاية نصور واقعنا الذي نعيشه، وهذه هي ميزة الأعمال الاجتماعية، إنها مرآة لواقعنا، وفي النهاية لدى المشاهد السوري في رمضان الكثير من الخيارات، فإن لم تعجبه الأعمال الاجتماعية الجريئة يستطيع متابعة أعمال البيئة أو مسلسلات تاريخية وكوميدية، أو حتى بدوية.. هذه حرية شخصية»
أخبر الفنان معن عبد الحق بوسطة أنه يتابع العديد من الأعمال لهذا الموسم، وبرأيه أنه رغم وجود مسلسلات جميلة وضخمة لهذا العام، إلا أن هناك إحساس ما أنه في مواسم رمضانية سابقة كانت تقدم أعمالاً أكثر قوة وتميزاً.
وعندما سألناه عن رأيه في الجرأة المطروحة في أعمال هذا الموسم قال: «برأي من الضروري وجود الجرأة في الدراما من حيث المبدأ، فمن الجميل أن نعرض بعض الأعمال اللا نمطية والتي تكسر عند المشاهدين أموراً معينة لا نتحدث عنها في العلن، لكن الفكرة هي كيف تقدم أعمال كهذه، وهنا تظهر شطارة المخرج وكاتب العمل».
ثم أضاف: «أنا مع أي شيء يقدم ضمن الحدود، فنحن في حال انتظرنا حكم المجتمع وما يسمح وما لا يسمح فإننا لن نقدم في أعمالنا سوى "ملايات سوداء"، وقد لا يلقى الإقبالَ الايجابي عملٌ يتحدث عن الجنس أو السُكر أو العلاقات غير المشروعة، لكننا في النهاية نصور واقعنا الذي نعيشه، وهذه هي ميزة الأعمال الاجتماعية، إنها مرآة لواقعنا، وفي النهاية لدى المشاهد السوري في رمضان الكثير من الخيارات، فإن لم تعجبه الأعمال الاجتماعية الجريئة يستطيع متابعة أعمال البيئة أو مسلسلات تاريخية وكوميدية، أو حتى بدوية.. هذه حرية شخصية»