الحمد ُ لله ِ سبحانه ُ .. حَبيب ٌ لمن أحبه ُ وأنيس ٌ لمن أنِس َ بذكره ِ
وصاحب ٌ لمن صاحبه ُ ومختار ٌ لمن اختاره ُ وَمُطيع ٌ لمن أَطاعه ُ،
مَاأحبه ُ عَبد ٌ يَعلم ُ ذلك َ يقينا ً مِنْ قَلبه ِ إلا َّ قَبِلَه ُ لِنَفسه ِ وأحبه ُ أشد ُ مما يحبه ،
سُبحانَه ُ: مَن طَلبه ُ وَجدهُ ، ومَن طَلبَ غَيره ُ لم يجده .
وأشهد ُ أن لا إله إلا َّ هو وأشهد ُ أن َّ سيدنا ونبينا محمدا ً عَبدُ الله وَ رَسُولُه ُ ،
اللهم َ صل ِّ وسلم وَبَارِك عَلى صَاحِبِ الشفاعةِ العُظمَى والِلوَاء ِالمَعقود ِوالحَوضِ المورودِ
وَعَلى إِخوانه ِ أنبياءِ اللهِ وَرُسلِه ِ وَعَلى أَهل ِ بيته ِ الميامين وَعَلى أصحَابه ِ الطَّيبين
وَعَلى زَوجاته ِ أُمهَات ِ المؤمنين وَعَلى مَن اتبع َ طريقهم وسَار َ عَلى نَهجِهِم إلى يَوم ِأنْ نلقاه ُ يوم َ الدِّين .
وصاحب ٌ لمن صاحبه ُ ومختار ٌ لمن اختاره ُ وَمُطيع ٌ لمن أَطاعه ُ،
مَاأحبه ُ عَبد ٌ يَعلم ُ ذلك َ يقينا ً مِنْ قَلبه ِ إلا َّ قَبِلَه ُ لِنَفسه ِ وأحبه ُ أشد ُ مما يحبه ،
سُبحانَه ُ: مَن طَلبه ُ وَجدهُ ، ومَن طَلبَ غَيره ُ لم يجده .
وأشهد ُ أن لا إله إلا َّ هو وأشهد ُ أن َّ سيدنا ونبينا محمدا ً عَبدُ الله وَ رَسُولُه ُ ،
اللهم َ صل ِّ وسلم وَبَارِك عَلى صَاحِبِ الشفاعةِ العُظمَى والِلوَاء ِالمَعقود ِوالحَوضِ المورودِ
وَعَلى إِخوانه ِ أنبياءِ اللهِ وَرُسلِه ِ وَعَلى أَهل ِ بيته ِ الميامين وَعَلى أصحَابه ِ الطَّيبين
وَعَلى زَوجاته ِ أُمهَات ِ المؤمنين وَعَلى مَن اتبع َ طريقهم وسَار َ عَلى نَهجِهِم إلى يَوم ِأنْ نلقاه ُ يوم َ الدِّين .
أَمَّا بَعـد .