وجودك يُلبس الفصول ألوانها و يعلمها طقوس التنوع و التفنن فتكوني الفصل الخامس في نظام الكون يحضن الأربعة بكل حب و يمنحها الأمــان .. فأغــار من الفصول و من الزمان ومن المكان لأن لهم في خارطة وجودك عنوان .. و أتبعثر كحلم .. كرؤيا عند الفجرترينها بعينين نصف مفتوحتين لأترتب كقاقية تختم و تزين بيت قصيدك
إفتحي بابك, أسرعي, أريني غرفتك,وجمال وجهك,المساء ينسيني طريقي, يمحو غربتي, يغرق ذكرياتي, وعندما يختبيء الليل نضوي مصابيح الشوارع,نشعل شمعه على حقيبه سفر,حتى يلوح الفجر, أكشف لك سرّي, أموت قريبا في ظلال قلبك,واولد ثانيه من أجلك,وعندها يكشف لك النّدى زهورا مختبئه في العشب, نمسكها وننظر لإشراقه الشّمس فيك , الحب خلق على هذه الأرض من أجلنا
تخرجين كلماتك كالسكاكين, تغرزيها في بطني, أنزف كبرياء, لا أفرّق بين كره وحب, وإذا عدتإليّ باكيه سأسخر من لحظات كبريائي, وأنحني لدموعك , كما ينحني الشّجر لمطرالسماء, سأسخر من لحظات المرايا ومن حزني, وأنحني في حضنك غصب عنّي, لأنّي أحبّك ولأنّي أعشقك, ولأنّي لا أتقنّ فنّ الموت إلا في حبّك فاقبلي فنّي, أو اجعلي قلبك قبري وشوقك كفني, لأنّي أحبّك لأنّي
بعثرتني في خريف عمرها, وأوراق الخريف ما زالت تغطّي رأسي, تركتني في لحظه إنكسار أحلامهاعلى حاضري , ونسيت بأنّها حاضري ومستقبلي,أنت جميله وسيّده النّساء, كما تربّع على عرش الحياه الماء, لملميني فوق ربيع عمرك وردا مغمضا كقبله, او نهرا بين شفتيك, أوأعيديني للعدم إلى ظهر أبي , لا أستطيع العيش بلا حبّك وحبّي
على ضباب جسدك, جسدي يشتاق..
تلعثمت عقارب ساعتي , تنفّس الليل احتراق
أرادت أن تقول أهكذا هو الحب من الأعماق؟؟
فقلتلها الا ترين الفلاسفه في سباق؟؟
تاهوافي خطوط يدك ويدي بين نظره وعناق..
.........فحبّك أكبر من أن تحتويه عقولهم قصائدهم والأوراق
سأركب السفن. أتنفّس الموجات..أسرق لك إبتسامات الزّمن..أقطف لك القمر من حديقه الكلمات..وصوتك كالطفوله..قويّ ويرفض الموت..يرفض الغرق في سذاجه الألم..والنّهار يفارق بلا إعتذار..يضرب بالابد مخاوفه..وأنا أهرب خارج حدود الزّمن في أبديّه العشق المقدّس..وأنت تجذبيني من بحرها لشاطئك..هذا الحبّ لا يتركني ..يمزّق جسد ذكرياتي..وأنحني لله شاكرا طيله حياتي..أنا أحبّك
أكتبكي أنسى,لأنّ النسيان يخيفني, وأكتب كي أذكر ما كتبت, لأنّ الذكريات تخونني, أكتبوأفكّر بسرعه وأسير ببطء, والكلمات تكتب لوحدها تمرّدت على النّسيان على الذّاكره,في الليل أقابلك في مرآتي وأراك كيف تحوّلين ناري لدخان آخر,أهذه أنت؟ أم أناتحوّلت لشخص آخر.. أعدّ أصابعي هي لي أم بيعت لآخر
مااصعب ان تبقى حائرا مل بين قلبك وعقلك الى ان يمر العمر , لا عقل يقنعك ولا قلبي نصفك....
أقففي حرج حبك كشجره الصنوبر , , , أتمايل مرتجفا من رياح ضوئك , ,, أتذوق رحيق روحك, وأتأمل وجهك , , , في كل الفصول
فيكفّك تختبيء الحياه من الموت , وعلى جبينك أبديّه الرّب وطهر الأنبياء, نبضه قلبك معلّقه بين الأرض والسماء , فهذا الكون بما فيه لا يحتوي نبضه واحده من نبضات قلبكيا حبيبتي
لواستطعت أن أخترق الحدود, بجدران ضعف صارخة , أن أصدع صهاريج الرّغبات المشبعة بالشهوات , وأن أكبّل التردّد الحييّ بسلاسل من العقلانيّه المغرورة ,وأن أحلّلصمت أبكم بقبله حلوه المذاق , عندها سأمشي متباهيّا كملك في قصر بين رموش جدرانتنهار تحت قدميّ
فيتلك الليله..تجرّدنا من الذّكريات المؤلمه..إنتعلنا العتاب..أضأنا شموع حمراء..أقفلنا الخارج وراء الباب,البيوت والكلاب,والحدائق والتماثيل ,وصمت الليل, حتّى الموت إنتظر في الخارج..في تلك الليله ..وكلّ ليله أنت وأنت وأنت فقط لا يحتويك فضاء ولا وقت ولا موت..في تلك الليله وكلّ ليله أقفلنا الخارج وراءالباب.لأننا نعشق ونذوب ونحب ونحيا لنحب ونحيا لنحب يا حبيبتي
اهداني باقة ورود
إصطناعيه...وقاللي أحبك.وكلما رأيت الورود الإصطناعيه..اصطنعت
حبيله تماما مثلها...قلت له أحبك...بلا رائحه ...بلا نبض...تماما كتلك الباقة...هوابتسم...وأنا حزني ابتسم من كثره خيبه الأمل...أزهار إصطناعيه
مااجمل?? ان يكون هناك رغم البعد... ذهنن يتذكر ...وقلبً يتأثر ...و شعور مخلص لايتغير ...ما اجمل...!!
تعالي لنرسم خيالا جديدا بين صمت الكلمات,,!!أعيننا تتكلم إشتياقات
ورغبه الجسد تقطع المسافات أقطف ثماري بحراره النظرات ..
كل القصائد انزلقت عن نوافذ العشاق وقالت أسعفوني...بعد هذا الحب والعشق والهيام هل يقرؤوني؟أشتت فيك شملي ., أحاسيسك يجمعوني في نبض قلب يرى ملامحك
أنامن أنا ؟ من يستطيع أن يمنحني معنى؟
أنالست إلا فكره تائهه بين سطرين
أبحث عن همزات صمت لحروفي
المستقب ليقسّم حياتي كحبتيّ كرز معلّقتين
على طرف ساق أخضر يتأرجحنن هناك بحلو حامض
.........حتّى الخريف , حتى الخريف , حتى الخريف
أصرخ اسمك نحو السماء ينهمر المطر...وأصرخ اسمك في الليلة الظلماء يبزغ القمر...وفي الفضاء تحلق تنهيداتك وترعش موج البحر... بين نهديك نار وماء وجليد....التحف ذراعيك كأوراق العنب للعناقيد...أحترق غرقا أذوب عشقا وأقول هل من مزيد...يا امرأة همسك يجعل من الأسياد عبيد...
فيأوّل مرّه بحياتي مسكت قلما لأكتب كتبت مجرّد خطوط بلا معنى, وعندما كبرت ونظرت للحروف التي هي كلماتنا , ربّما لها معنى لكن معظمها حروف ليست مستقيمه , مثلا لألف , فقلت في نفسي إذا كانت هكذا هي الحروف فما بالك بكاتبها !!
الحب يفعل المعجزات , بلا كثير مقدمات وبلا كلمات يبتلعنا في فضاء من الأحاسيس..
ابتسامتها تسقط أسوارا..
حركتها ترعش أبحارا...
لمستها تعصف إعصارا..
نظرتها تشعل أقمارا..
شفتيها جداول وانهارا..
...ياملح الأرض وكرم العنب ...
ياكل الحب..
تعبت من كثر الاسفارا..
قلبك يؤويني قلبك أقطارا..
يافراشا يبسط أجنحه ...
ياثمرا يزين أشجارا..
ياامرأة تتقن فن العشق ..
.وتعرف كل الأسرار!!.
ياسيدتي..هذا حب أعمى..حبك يلزمني أن أكتب الشعر دوما..أن أحبك يعني كلمه لم تقل بعد..كشجره أوراقها عصافير تغرد تعطي ظلالا بصمت الظلال..يا سيدتي أحبك حين تصمتين..فصمتك يجعل العالم يصرخ...
أحبك كالدقيقة التي تنساب في الضياع
بين الساعة وعقارب الثواني,
كالكلمة المتعبة التي تبحث عن الهدوء
في متاهة السط
تتبعثرالمسافات كموج نبض بحر قلبك , وتسألين على أي الشواطئ أبعثرها على أي بقعه من تضاريسك , يا سيدتي لا أكترث بالمكان ما دمت أسكنك , ولا أكترث بالزّمان ما دمتأنت لحظاتي , ولا أكترث بالمسافات ما دمت بوصلتي بعثري أينما تبعثري فأنت حبي وقدري !!
همست لها بصمت حذر ضعي يدك في قلبي , كيف أنت في لحظات الانتظار تظهرين طاهرة جميل هو بيضاء , عينيك ترضع ملامحي ,يديك تريد عناقي, أنت تقوّيني على ضعفي , تعجز الكلمات عن وصف حبي,كالزهور في الماء أنت تجعليني أحبك ببطء بصمت بصخب بكل الحب ¤
أنتقدر الله على أرض حبي , وأجمل قدر , ما عدت أحسد موج البحر , طالما حبي لك كالموج يتبعثر على شاطئ نبض قلبك , ويعيش العمر عائدا لأعماقك , ما بين التبعثر والرجوع,أعيش فيك قلبا نابضا بين الضلوع
قالتلي انظر للسماء الآن يكتمل القمر , فنظرت لوجهها , وقلت لها بعثريني كالنّجوم ,قالت لي ولم الهرب قلت لها سأعيش طيلة عمري هاربا إليك , وراء الشّمس مكان لي ولك, وريح المساء تذّكرني من أنا تعالي حقيقة أنت أم خيالي, تعالي ولا تكثرين من السّؤال
حتى وإن رعدت نفسي في داخلي
تريد أن تغسل اصفراري
أعود لنفسك المحبة العاشقة
لأحتضن كلّ ما ذبل في داخلي!!
قوّتي في ضعفي
وشجاعتي في خوفي
ودموعي ليست دموع حزن ولا فرح
وإنّما تحافظ على عينيّ من التّلف
آهاتي ليست ألما من قهر أو جرح
.........ولاكثره الطّعنات من الخلف
ضعفي في قوّتي ,وقوّتي في ضعفي
كانت إمرأه الربيع وما زالت
وأنا كنت رجل الخريف
تساقطت أحزاني عن الأغصان
ياأمرأه أحببتك مره وأحبك الآن
سأجمع حطام عطري
منزحام أحاسيسك
وسأرحل منك وإليك
الرّياح تضرب الموجات
تنهكها تبعثرها
ورياح الصّمت تضرب الذكريات
فتنهكنا تبعثرنا
بين ماض وحاضر
......لواستطعنا فقط أن
نعود كتلك الموجات
لنبدأمن جديد
من حيث توقفت
طفولتنا,كم أحسد الموجات
وكم أشفق على نفسي
من الذّكريات
من أطراف أصابعها لامست ذكرياتي
فعشت حاضري وعمري الآتي
وعرفت أنّها ابتسامتي وآهاتي
انتصار اتيفي صراعاتي
سكن يفي ليلاتي
......لك من الشكر ألفا
ياامرأة سكنت لحظاتي
فكيف لا أهبك حياتي؟؟
الآن وأنت هنا , عرفت
أن الزمن لا يمحو إحساس
همسته شفاهي بصمت
وصوتك الممزوج بالسكون
لامس جبيني فانزلقت تجعيده
......تلوتجعيده , أليوم أكثر من كلّ مره
اخترتك حبيبي في كل تنهيده
قالتلي
لماذا تطيل النظر بالبحر..
.فقلتلها
أنظري إلى الموجات.
..تعيش حياه قصيرة..
....تماما مثلنا..
ترتفع وتسكن تتقدّم الى الشاطيء .
.تسوقها الرّياح كما تسوقنا السنون.
.وتتبعثرعلى الشاطئ وتموت.
.تماما مثلنا.
..وتخلق موجات جديده.
.البحر كونا يا سيّدتي..
بعيداعن التفكير...
بعيداعن الوقت..
بعيداعن الذاكرة..
بعيداعن الموت..
بعيداعن الألم...
...ترتجف قبلاتي فوق جسدك..
كارتجاف المطر على موجات البحر الثائر...
وتخلق من جسدك أجسادا أخرى..
ترتجف كارتجاف شمعه تحت ضوء القمر..
تفتح ستائر كيانك..
وتنقش على جسدك أزهارا حمراء
من الصعب أن تكون الفتاه عزباء في مجتمع ينظر للمرأة كمصنع لإنجاب الأطفال فقط.,منالصعب أن تكون الفتاه عزباء في مجتمع الزواج المبكّر أصبح عاده من عادات الزمن..أصوات التغيير في مجتمعنا تصطدم دائما بالفيتو (العرف) وبفيتو التقاليد..
هي قالت
أينسأكون غدا ؟
هنا كأوقات أضيّع نفسي
ترتيب ملابسك في الخزانة
يرسملي دربا , في الصمت ألانهائي فيك ,
......وأنت...هل تسمعني ؟ هل تراني؟
جدرانسقف الكون يضيئهنّ قمر يتلاشى
للحظه تخيلت ملامح وجهك فيهنّ يتوهّج.
لاتسمحي لحيتان الماء أن تلمسك
النهرعميق جدا, وأمواجه العالية تنكسر
تهربمن لحظاتي ., ومن ذكرياتها , تهرب بالوقت , تذوب في عمق ذاتها بصمت, ابتسامتها منحنية الظهر كعلامة سؤال, لا ترى على ملامحها تجعيدات خوف, ولا علامات ضعف , ظلّظلّها منتصب القامة كعلامة تعجّب من هروبها وكبريائها., وإخفائها للنار التي تحرقها.,.
خطوط يدك لم تكن أرصفتي...لكني مشيت عليها....جسدك لم يكن حدود رغبتي لكني بعثرتهاعليه....نحتّ في الفضاء ظلا لروحك لأرتاح فيه...وما زلت أبحث عن روحك أنا والرياح...ساقت النهر للبحر ...وبكت الموجات للشاطئ حزنها....وأنا ما زلت أبحث عنحدود روحك لأحصيها....وتهت في المسافات التي بين جسدك وروحك...وما زلت انحت في الهواء...
أرى الحيرة على وجهك , وضوء من الخوف يشتعل يفضحك , يفضح الطفل الذي بداخلك , كم أردتأن أطبع بشفاهي قبله ناريّه واحده على ذاكرتك , وقبله أخرى حمراء ومن حمراء لإشارة خضراء , لتدوس بعجلات الشجاعة على حيرتك تعال واحضنّي في عتمه الشمعة وضوء شفاهي,ماذا ترى ماذا أرى؟ ضوء أخضر لتجتاح لهفتي.
عذرامسائي...اشعر وكأنّك غير ضروريا...... مسائي ضائع في ضباب الكلمات....حروفك يغطيهاغبار مبهم.....مسائي يعاني من انفصام الشخصية..تارة يصمت بشفاه الليل...وتارة يرى بأعين النّهار...مسائي متعب ...
أنت جنوني , فكوني كما أريد أو تريدي
وأعيدي إبتسامتي لشفاه القدر
كلّ إبتسامه من بين شفاهك
تكبيرهالله أكبر
فييوم عيدي
......فزيد ينبض قلبي وعيشي العمر
عمري نوتدفّقي نهر
أحاسيس في بحر وريدي
ياامرأه تحرق القمر
فيوجه الجليد
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
في عين الحسود
شفاهك
ترتعش في وجهي
بصمت عذب
وأحزاني
ابتسمت
......في عينيك
أنا أبكي نهاري
أصابعك الطويله فيه حرقت روحي
بآلاف الأشواك
حتى ضاقت بي المرايا
وانحنت على عالمي
......بلاعمق أو انعكاس
والكلمات تنوح بصمت
حتّى متى يا إلاهي؟؟
عندما خلع الزّمن جلده
مشيتبين النّقاط
ألملم خطوه ولمسه
وأعرف ما معنى
أنأكون أو لا أكون
......أنأحيا أو أن أموت
بين النّقاط والخطوط
بقي خط واحد
منسنه( ___ _) لسنه
هكذاسيكتب
على قبري..
من طبقات السماء المقدّسه
في هدوء القمر
أناديك لتأتي
وأنت تضيء غرفتي بشعاع يبتسم
تهمس أحاسيسي المغطّاه بالطّهاره
......نفسي تخرج وراء روحك
تنبض بصفاء لا ينتهي
وبسحر حياه ملتهبه
نجم صغير يضيء طريقي لقلبك
قمر يهمس بكل الحبّ اسمك
أغمض عيوني ونفسي أبكم
لاأعلم وأنا معك أن كنت أحلم
لاتنتظري..هذا قدرك وقدري)..لا تعتذري..أنا ذاهب..مع الفجر..أفتح ...نافذه الصّباح..رأيتالشّمس..قد غاب القمر..لم أعد أمت في حبّك..ولم يعد قلبك قبري..أنا ذاهب..لاتنتظري..أبحث عن سبب لأبقى..أنا ذاهب ولن أرجع..ليس أنت من عرفتك..ولا أريد أنأتكلّم عن لحظات الصمت..أحاسيسي أصبحت غريبه عنك..إهدئي..وافهمي..سامحيني..لاتنتظري..هذا قدرك وقدرى.
في الليالي أبواب وجهك مقفلة مقفلة...وفي النّهارات لا تعرفي ..كم مشيت من أجلك طرقاعلى خطوط يدي وطرقا على خطوط يدك...شيء في داخلي لا افهمه في الليل ينقش القمراسمك على سماء حلمي وفي النهار لا تذكري ولا تعلمي..ووقتك معلق على ساعتي...منأجلك ...
أردت أن أغمرك بحبي لكن الليل احتضنني
أنصت لجسدي
أصغي لروحي
أنفخ بداخلي
عطر لمساتك على بعد لمسه
عرفتك في الهدوء
......وشعرت بك في العاصفه
بين اليقظه والحلم
أدمنت حبّك
رمتني برصاص من القبلات..وشنقتني بحبال شفاهها ...وقبرتني في عمق قفصها الصدري في زنزانه قلبها...وكتبت على قبري أحبّك للأبد ...فعلمت بأنها قتلتني بحبّها لتعيش معي حياه أبديّه ...ولننعم بجنّه الحب ....
قالتلي أحبّك...وقلت لها أحبّك أكثر ممّا أحبّك....فالتقت الكلمتين في الفضاء الرحب راكبه بساط تنهيداتنا ..فلم يرى إلا سماء تحترق ومطر من دخان.....
فيكل لحظه يمتلئ كدس حبي لك...فلا تقولي لا تحمل القلب حبا كثيرا..ارايت حبا يحمل على الظهر..حبي لك..تزداد مع كل لحظه عابره.. وأفكر فيك دوما.. عيناك.شفتاك..وجهك.. ملامحك..ابتسامتك..وأيضا غضبك..لمساتك..خطواتك..وفي كل مكان أنت معي.. أنت ذالك الحب صافي النبع..أنت لا تريحي فكري للحظه.. فأنت يا سيدتي في القلب وفي الروح في الكرب وفي الجروح في الألم والأمل واطلب منك أن تتركيني يوما واحدالوحد..لاستطيع في ذالك اليوم أن أفكر فيك يا حبيبتي.
أناأقوى من الرياح أقوى من المطر...أقوى من الخريف ومن موج البحر..أقوى من الشمس الملتهبة ومن ضوء القمر..أقوى من القصائد والحروف والعبر...وأنا يا سيّدتي ضعيف أما منظراتك...ضعيف أمام عينيك وهمساتك...ضعيف أمام كلامك وأضعف أكثر وأكثر أمام صمتك...فأنت كما أنت أقوى مني ..ومن ألمي وحزني...أقوى من ابتسامتي وحلمي...أقوى من الفصول الأربعة...
أنا يا سيّدتي..لا أجيد لغه الحبّ..ولم أدخل مدرسه الحبّ..فلا تطلب..أن أقرأ ما بين سطورك..يكفيني أن أنظر في عينيك..كي أعلم كنه شعورك..يكفيني أن أنظر الى إبتسامتك..تترجمي فيها كلّ اللغات..يكفيني أن أحبّك..فحبّك لا يترك لي وقت للتعليم..يكفيني
قالتلي ...أتحبّني؟؟ قلت لها يا سيّدتي...أنا أحبّك...وأحبّك...وأحبّك..وحبّك مستحيل...انظري إلى الشّفق يلتصق بالبحر ولا يلتصق...انظري للشّمس يحتضنها البحرولا يحتضن...انظري للقمر يتوه في الغيمات وما يتوه...يا سيّدتي...تعالي في لحظه الغروب..وفي فصل الخريف...نجلس على الشاطئ...نرسم وردا لفصل الرّبيع لنقطفه..تعالي لنحلم على...... سماء في عالم آخر تعالي.. لنخلق قمرا اكبر واكبر.. أحبك.. وحبك مستحيل
قالتلي أللحب نهايه؟؟قلت لها قد تغيب الشمس..ويأفل القمر..قد يزمجر ويسكن البحر..قد ينقضي فصل الربيع والزهر..قد تحملنا رياح القدر..نهايات وبدايات نراها ونشهدها..ياحبيبتي أنا مت في حبك ..فهل رأيت ميتا مات موتتين...لا نهايه بعد بعد الموت وكذالك حبك يا حبيبتي
أحبك يا سيدت المطر ....أحبك ..أعشقك